الطريق المؤدي إلى الركن الكامن.. يا ويل نفسي شائك..
العودة مستحيلة حين يكون المنحدر شديداً.. أهوي سريعاً بمرح.. لكن أن أصعد.. يلزمني جهاد داعشي.. أمارس فيه القتال ضد أحشاء الجسد وأعضائه.. أقتل نفسي بنفسي.. وآكل من كبدي وقلبي.. أحطم أضلعي.. وأكسر عضامي..
حب الله لا يأتي إلّا بالدم "ثقافة متجذرة" وحين أسفك دماء الكفر التي سرت بي وحولتني إلى ما أنا عليه.. فأشفى
سأطلق مشروع "سجاح للداعشيين الأفاضل" تحت شعار "أريد توبة نصوح"
على فكرة لا أتحدث عن داعش الجماعة.. بل داعش الفكر..
إحساس عميق.. أننا لن نتغير.. مجتمعاتنا لا جديد فيها يذكر.. بل وحده مسلسل السقوط يستمر.. أو كما يقال "الصعود نحو الأسفل"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق