الاثنين، 14 يوليو 2014

لولا.. بعض من شيطاني

لولا أن الحب نعمة.. لنقمت عليك..
هكذا أبرر اشتياقي.. وهكذا أبرر جحافل حنين تجتاحني..
ما بررت يوماً جنوني.. إلّا حين أغضبتك
ولولا أنك تحب الغضب.. لما رسمت على جبينك قبلة صلح
جميل أن تبقى متجهماً.. لولا أن الزور لا يليق بك
فكل ما فيك.. سبق وابتسم 
لولا.. ولولا أنك تهواني..
 لكنتَ انفجرتَ غيضاً من شيطاني..
شيطاني يرى يسمع ويتكلم.. 
ويتفنن في إحراقك.. حباً وولعاً


هناك تعليق واحد:

اثار العابرين يقول...

ما كان للمنعطف أن ينتهي بك الى هامش الأشياء لولا اشكالية الفوضى والفراغ الذي يجمعنا.قم وابحث عن حقيقة صمت الدمى وسرها العجيب .قيل في صمتها حكمة الأنبياء وتفاصيل ما تبقى من ود على مدى الأيام التي تجمعنا والمتداولة بين الناس.

يكبر الأمل في أملي وأمالنا مراة لا تعكس بالضرورة وجه الحقيقة التي نخفيهافي صدورنا عن بعضنا البعض