الثلاثاء، 3 فبراير 2015

فقط.. لأني أخاف

لا أملك زمام ردود أفعالي.. ولكنني أعلم أني قد أأذيك.. بل أكيد سأفعل.
وترميني بسهم الهوى وتنتشي بسقوطي؟؟ 
بعد السقوط ثورة لو أنك تعلم.. 
بي جنون لا يهدأ إلّا حين يحطم كعاصفة..
 أضم بقوة وأرمي بقوة.. وأصرخ عالياً أني.. حتى في الحب أنتقم.. 
وأقهقه غروراً وزهواً بنصر ليس له علم.. وقلعة سقطت بيدي عدوة وحبيبة..
وألف حولك سوطي وذراعي.. أحدث فيك جرحاً وأضمده..
فأنا..
لا أقبل في الحب مغروراً غيري.. ولا أغفرلنفسي انصياعي..
ولكني..
رغم هلعي وفوراني.. رغم.. غضبي وعدم استسلامي..
أحب وأهوى وأشتاق.. وأحن لصيادي..
لا عجب أن الحب..
 مرغوب.. مخيف

ليست هناك تعليقات: