لم أكن يوما متعبة كاليوم..
و.. بحثت عن كتفك لأستند عليه.. ولم أجده.
و.. تحسست بأطراف أصابعي المرتعشة صدرك لأتوسده..بلا طائل.
وما طفقت عيناي تجولان كل الزوايا والاركان.. ترومان وجهك.. عبثاً.
وركني الهادئ.. بارد
وذكراك باتت مجرد وهم تقتات عليه روحي.. وأحفظ به كرامة الحب.. وإيماني..
في ذروة تعبي وعلى شفى الانهيار.. ركضت هنا حيث أخفيك.. لأخبرك عن ضعفي واحتياجي واشتياقي لك
يا تلك المدينة العتيقة.. بلغيه سلامي..
واغمريه بحبي.. لعلي ارتاح.
ذات مساء.. متعب
هناك 4 تعليقات:
http://amelbleuet.blogspot.com/
فقدت حسابي لم اتمكن من الدخول الى هناكبالكاد تمكنت من الردسعيد بعودتك لكن طال الغياب وكدت ان اضيع
سعيد بالقراءة لك مجددا
بعد ايام لدينا ملتقى ادبي كبير اتمنى لو تحضرينهيمكنك الاتصال لكي نبعث لك بدعوة رسمية
وهرا تسعد بك
تحياتنا
على رصيف خالٍ.. إمرأة لم تعرف كيف تعيش.
عدت مجددا لعلني القاك او اجد لك أثرا يخفف عني وطأة الغياب والقهر والضياع.ها نحن اليوم ندشن عام جديد اتمناه ان نكون اقرب لبعضنا ولو باللغة.اتمنى ان يكون 2024 زورق نجاة.
كل عام وانت والاهل بألف خير.. يا رب تكون سنة خير وفرح عليك وعلى الجميع.. بالقرب اراوح بين الحضور والغياب لم يعد في الخاطر متسع. فقط كونوا بخير. تحياتي
إرسال تعليق