دربي مفتوح على سفر..
وعمري الذي لم أعُدّ بعد..
يكاد يفنى على عتبات العتاب..
جرحي الذي منذ الأزل لم يعد صغيراً
مفتوح.. كباوبة بلا مصراعين..
فهل من مفتاح وهل من قفل؟؟
اختبئ خلف السؤال اليتيم..
وأغني بهمس حزين..
آه يا... عصفورة الشجن..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق