الأربعاء، 1 يناير 2014

شفاء في سبيل الحب

أقف على رصيف النكران لكل الفصول.. 
أحمل فقط.. سيفاً عارٍ
فهل تملك غمده؟؟
...........................
لا يعرف شيئا عن أحزاني.. عن قلاعي وحصوني.. 
لا يعرف شيئاً عن كل شكوكي.. وأمراضي العويصة..
ولا أعرف إن كنت سأشفى.. 
أو أنّي سأشفى حتماً حين أُأْمن 
أنه يمكن للسماء أن تمطر.. حقيقة
صراخي وهم.. وقناعي وهم.. وحتى سلمي وحروبي وهم..
 إلّا صمتي.. فهو الحقيقة الوحيدة..
فعلّمني.. 
كيف أكتب قصة شفائي..
.
.
فهل ستفعل؟؟


ليست هناك تعليقات: