الثلاثاء، 29 أكتوبر 2013

ويخشاني..


ويخشاني..
 هو المعلق في غرف الصمت كثريّا لا تنير سوى دروب الوهم
 التائه في عتمة ليله.. كوطن بغير خريطة..
يمسك.. من حيث يفلت الحبل الستائر.. فتنكشف الخشبة.. عارية إلّا من خوفه
....................
عادة لا أأذي أحداً 

ليست هناك تعليقات: